الفاضل mubarak alseyabi
مرووك اسعدني
وعطاء حروفك الرنانة اطربني
و بين سطورك احسست انني عصفور طار فوق بساتين
الشوق والهيام اقطف من هنا وهناك مستلهما شحن قدراتي
كنت رائعاً وأنت تنسج
من الحرف مشاعر
وإحاسيس تصاحب لحظات معينة
نمر بها ...
وعلى يقين أننا نستشعر ما لنا
من حجم في قلب من نغادره .
لكن
نحاول أن نكذب على أنفسنا
ونوهمها أنه سيتألم لفراقنا كما نتألم تماماً
فاهطل أيها الساكن في قمة الأدب ....فربوعك مجدبة وقلوبنا عطشى