جمال في جمال في جمال الناتج جمال لا محدود من السرد المرصع بالمدارك الإنسانية التي توضح إختصار هذه الجملة (( دوام الحال من المُحال)) بدأ بضعف وتحرى القوةَ في المُنتصف وعادَ لما يبدو عليه سابقاً ولكن بمعيار أقسى نفسياً من ما يبدو عليه في ضعفهِ الأصيل الذي كان رغم بساطة حاله لا يؤثر على غيره ولا يتأثر بغيره..
يا لها من معادلة أخي الأديب القريب من الوجدان أ. ناجي جوهر حكمة تطرأ في الفكر دائماً الحقيقة عمياء تبدو أحيانًا كأنك تنظر السماء زرقاء تحسُباً بإنعكاس مُحيطٍ أزرق والأحرى أن العيون الناظرة تعودت على لون السماء فهي شاسعة كما تبدو للروئَ وتعكس الكثير من الألوان فالغالب نظرة الإنسان للغير في حالتين حالة ضعفٍ وأنتكاسه لا أجد ثالثاً لهما والجدير بالذكر أن المرء وتصرفه الغير مُرتب بتسييره امور حياته غالباً ما يُرديهِ في بوابةِ اللا عودة...
بارك الله فيك اخي العزيز المُبدِع ...