سلسلة من الأحداث المشوقة بكل فنون الأدب المروية بينابيع المعرفة..
والطبيعة التي تستمد آثار الحرف حتى يواكبها ويُثريها ثمارا يانعة لا تفنى مهما تعددت المواسم ..
تميز الجزء ببداية صاخبة مليئة بالإضطراب بين بغبري وآطغاي حتى كان أثر الحاكم الفطن واضحاً لإخماد هذه الفتنة وقبول الدعوة بعد ذلك من البشر أصبح عربون واضح لإستمرارهم في أرضهم والكثير من الجمال وخاصة عند الذهاب بنا إلى المختبر ورؤية ذلك الإبداع من تكوين الأفكار بالنسبة لي فأتحرى مثلا حلب اللبوءة وتسخير مخرجاته كمنتج أجبان أو التمساح ذو المنقار وغيرها من المعطيات المستساغة تبهر دلالة على البعد المعرفي الذي وصلوا إليه مختبريا كتلاعب بالجينات فكرة رائعة أحييك من الأعماق أخي الفريد الأديب القريب من الوجدان أ. ناجي جوهر ..
ننتظر التالي بكل شوق حفظك الله ورعاك..