حمامة عربية.....
مرحى لك ايتها المعرّشة في مدى الأطياف.....
إنني اكتب فقط ما يعبرني من حنين الكلمات..
اكتب فقط.على امل ان تصل مسامع اللذين او اللواتي يدركن عمق العباره..
اعيش اللحظة بكل توجهات الحنين فيها..........اؤرخها كي تظل دوما عالقة بأمن المسار...
وحين تخرج المفردة ملونة بالوجع........حتما ستكون عميقة وصادقة.ذلك انها سلخت جدران الحنين من أعماقي قبل ان تطلع فارشة محلقة بكل الفرح او الوجع........
ولأنك قارئة غستثنائيه جاءت من بوصلات الإدراك.....يمكنك حتما ان تدركي ذلك النحيب الخفي الصامت بين تضاريس جغرافيا الحروف..........
إنها انا.......وفقط.........دون زيف او إعتداد......
شكرا على المرور العميق............تحيتي وإمتناني.......
__________________
|