لا شك أن دموعا فرح غزيرة قد ذرفت منذ اليوم المبارك أخي زياد
فإن وحشة بعاد سيدي قابوس ثقيلة
وكانت إطلالة جلالته البلسم الشافي, وكان صوته الدافى
مشعل السعادة والإبتهاج
فيا كم دمعة فرح ترقرقت!
ويا كم بسمة رضى إرتسمتّ!
ويا كم صيحة سرور أطلقت!
فحمد للمنّان الذي طمأن قلوبنا على قائدنا
وأثلج صدورنا بروية وجهه البشوش
وأسعد أفئدتنا بسماع صوت الحكيم
شكرا لك أخي الأستاذ / زياد الحمداني
وتقبل تحياتي