الفاضلة الراقية الأديبة والأستاذة ريم الحربي
آسف تأخرت في الرد عن موضوع يشكل معاناة يومية في سجل المتسرعين
ولكن أسفي هنا من نوع آخر ، ليس ندما على فعل أو ردة لفعــــــــــــــــــــل
وإنما هو الاعتذار عن التأخير
التسرع ، والعصبية بمفهومها الدارج كثيرا ما خلفت الأسى والندم ، ونتج عنها ما لا ترضى نتائجه
فالحكمة ضالة المؤمن ، ولو أخضعنا أي موقف للحكمة لكنا أفضل مما نحن عليه
..
حقيقة تحصل مواقف كثيرة كردة فعل سلبي يدفع ثمنها الشخص المتسرع ، كما يدفعها غيره ..
لذلك فالحكمة الحكمة ..
الأستاذة ريم لك الشكر