يا لها من مقدمة تستلهمُ البنان وتطلق العنان للفكر ليُفند هذا المجهود الرئع منك أخي العزيز أ. سالم الريسي
أخترت نموذج راقي تميز بتنوعه الثقافي بكل أنواعه بحيث أي فحوى شعرية دائما ما يمتزج معها فكر ومدارك الشاعر المقبالي ..
فهذا بشكل واضح يظهر في عمق القصيدة التي تذوقت الكثير من زُلالها اخي ففحواك لم تدع لنا مجال للإضافة إلا التمعن في جماليةِ القراءة بحد ذاتها مدرسة لابد من المجتهدين في هذا المجال متابعة هذا النحو من القراءة ..
بارك الله فيك أخي القريب من الوجدان
..