لكـــــن الشمس تعــــــــاود الشروق وهـــــم لا يعودون
ستعود تلك الإشراقة تجاوِرُ تلك الأقلام الخلّاقةِ..
والمشاعرِ المُشتاقةِ لفكرٍ أنيقٍ أتحفنا بهذه اللباقةِ النثرية وبروح السطور رغم قلتها تنثر المغزى أبلجاً يسري في مُخيلةِ المتذوق..
بارك الله فيك اخي النبيل الكاتب أ. نبيل محمد.