حفظك الله ورعاك أخي الرائع
والأستاذ الشاعر / زياد الحمداني
ولست والله أقلُ سرور وفخرا بما خطّت
يمناك من درر الكلم ومجوهرات النثر
فكيف لا أسعد بمثل هذا التفاعل المبني
على قرأةٍ مستوعبة, وتحليلٍ منطقيٍ
يقارن بين الواقع وبين ما نطمح لوقوعه
أشكرك أخي الحبيب على إحياءِ روح
الطموح في نفوسنا, بأن تبلغ بلادنا مرتبة
متقدِّمة في الابتكارات العلمية
فليس ما هو مسخر بين أيدينا اليوم من أدوات
وآلات وأجهزة وتقنية ومصنوعاتٍ حديثةٍ
سوى نتائج أحلام وتخيلات وخطط أناسٍ مبدعين
أستطاع المخترعون تحقيقها على أرض الواقع
أكرر شكري وإمتناني أخي الحبيب زياد الحمداني
وأدعو العلي القدير أن يمنّ عليك بدوام
الصحة والعافية, وأن يستمر عطاؤك الفكري
والأدبي الرفيع المستوى
وتقبّل أطيب التحيات وأزكاها