غاليتي ريم الفلا :
مرحى بلحظات رسمتها بـأن دخلت قصرك الطاهر لأنعم بمجد لا مثيل له
وأما هذا البوح فسأحفره بقلبي ما حييت ...
وأما للثقة بالنفس فيكفي هذا البوح الذي سرت في جسمي أمامه قشعريرة هزت أوصالي ..
لم أقل لك شيئا يا مخاوي البيداء
فهذا قطرة من بحار العالم ومحيطاته ..
وبورك لوجود رسمت به فضاءات من الجنون والاحتواء لاحد له
وبورك لغيرة بها رجولة يعود صلبها وجذورها لعربية وإسلام تنتمي له
ولينعم الرذاذ هناك بنسائم يأخذها الليل بنسائم ميلادك أيها الغالي
وتستحقين الأكثر أنت :
فلو لم تستحقي ذلك المجد لما ساقني الله إليك
فورب الكون إنك تستحقين أن أسحق كل ما في الدروب لأكون حارسا لعينيك .
لقد وصلت إلى درجة بت لا أتردد فيها من إعلان أنني لو كنت ... لك لعشقت كل ما قربني منك واليك
لكنها كانت بدخولي قصرك السامي الخاص 2010
وها نحن نبدأ عامنا الخامس لنؤكد عمق التفاهم
وروعة توأمية الروح
والاتفاق والهناء لتبقى ورود الفرح اليوم مضيئة في ليل الأول من أيلول
فيكون يوما سبتمبريا إستثنائيا