دام مغباش المشاعر للصلاة
ياسعادة قلب عاند للظلم
موقن ان العبد مسعاه النجاة
واحتفاء الروح في خط القلم
من يموت اليوم نادته الحياة
بس مايسمع لها رغم الألم
ساقه الموكول من دنيا عناه
للفنا ومنشار غاياته انثلم
لاتقول العمر باقي له جباه
كم صغير ٍ فارق ألعابه ولم
يكتفي من نود في صدر الغناه
أمه اللي همها تشوفه علم
اتجاهك خير؟ نعم الاتجاه
اتجاهك شر؟ كم مثلك صنم..!
|