اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العربي
[
quote=زياد الحمداني (( جناح الأسير));243383]
حزينٌ أنت لا ثقةٌ لديك..
فطالما بقى الحُزنُ طيفاً كي يعتليك ..
كيف تلبِسهُ ويُرديكَ قتيلاً في هواكَ قد صابكَ النِقمُ..
يا ساحِرَ الأنفاسِ بردٌ شتيٌ فيهِ إبتساماتٌ بداياتٌ نهاياتٌ وراياتٌ وآهاتٌ بها يتعاقبُ الحُلمُ..
تلك نهاية..
19/ 1/ 2015م
|
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
المبدع زياد الحمداني
كم يسعدني دائماا المرور بحروفك القيمة
لأنها تضيف للفكرة أفكارا وللمعنى إشراقا وللقلم قيمة وحضورا قويا ..
تحياتي وتقديرى
[/quote]
أخي العزيز الراقي أ. محمد العربي...
كم نالني شرف تواجدك المفعم بالجمال وشروق حرف أعتز به ...
بارك الله فيك...