أينَ أنتِ؟..
ماذا تفعلين هذه الأيام؟!.
نفتقدكِ كثيراً جداً¡
أو ااصبحتِ مصطفى فجأة!
وأخيرا (ما الجديدُ في حياتكِ؟ )!!
لم أعد أَحتملُ وقعَ هذه الأسئلة،التي تنهال كالسياط على جلدي، خصوصاً عِندما تصوبُها أَفواهُ الآخرينَ نحوي..!
أنا فالجامعة،، يقال اني أُثابر لأجل طموحي ولأجلهم -أَهلي- والحقيقة أنا هنا أجدني أضيع وقتي بالإكتئاب، ونصب العراقيل في وجه كل ما من شأنهِ إنتشالي من هذهِ البؤرة ،فأجتر أيامي، وأَغرق في الكسل، والبُكاء أحياناً، بينما يلحُ عليَّ السؤال اليومي: <ما جدوى حياتي!!؟ >
تَعبّ-تبعثر-تفريغ
__________________
عِنْدَماَ يَستَوطنُ الابدآعْ .!
نُدركَ أنَ هُنَاكَ أعْضَاءُ مُتَميزونْ
مصْدراً للتَميزْ و الابدآعْ
|