دعْجةٌ في عينهــا يا ويــــــح صبّ إن رآهـــــا ** فجرت أشــــــواق قلب كان جلمــودا كصخرة
وَضَـــحٌ يجلي الدجـــــى إن ضل فرسان الليالي ** والسنا من زبرقان تائها تهــــــــدي بنظــــرة
صح الله لسانك أخي الأديب الغالي التربوي أ. خليل عفيفي..
أبيات تنحني لها القلوب لجمال إيقاعها الأندلسي الراقي وكأن عزفك النازف يحاكي موشح عاد بي إلى ثمان قرون حيث الجمال والنغم والترنم بالشعر ..
ما شاء الله حفظك ورعاك المولى فأنت مدرسة لا غنى عنها ، هنيئاً لنا بك ..
بارك الله فيك..