فهنا استرسل في الذكرى!
ما أعمق ذكرى الهدوء التي تنتمي لها المشاعر لتعلو سطح القمر..
وما أشجاها من شامخة تحلت بالمعاني الواضحة المستساغة لغوياً وإدراكياً فهذا هو عمق الفكرة وتسلسلها الدقيق تستفيق له الذائقة لتبحر في سمو امواجك شطئاناً تستجم الحروف لتستلقي بكل ثقل الإعجاب بالمفردة..
بارك الله فيك الكاتبة الفاضلة أ. أمواج..