مرض العصر أن لم يقضى عليه بالبداية لن ينفع
معه أي دواء، من منا لا يعاني من تطور تلك الأجهزة
التي أصبحت كالدم بالاوردة لا حياة دونها ،،، ربما اختلف
معك في جزئية بسيطة أن ليست جميع المحادثات عبر تلك
المواقع قايمة على النفاق والمجامل من تربى على أخلاقه
سيكون كما هو خلف الشاشة أو أمامها الفرق فقط يعتمد
على التربية ولكني اتفق معك انها وسائل أصبحت مرض
مزمن صعب التخلص منه ولكن ليس بمستحيل، ،، شعورنا
بالمسؤولية بات قاب قوسين أو أدنى، ،،،، أصبحت العلاقات
الأسرية مرتبطة برسالة نصية أو اتصال بالسنة مرة
أصبحت تجمعات /واتساب وتويتر وغيره من مواقع
التواصل حتى بدأت الرحمة والألفة والتواصل مشاعر
شبه منقرظة، ،،،،،، عدت بعد غياب خوي نبيل تحمل
في حروفك التميز والابداع في التواجد تقبل مروري
تحياتي
__________________
"الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي"
|