وتمتد الأسئلة ويمتد الوجع وحنين لا ينتهي
ورغم كل ما يجري حولنا من أشياء لانراها منطقية
يظل الحنين صادقا لأنه ببساطة لا يعرف الزيف فحرائق الحنين لا تشتعل ابدا في قلب بارد
لكننا أحيانا نلجاء لصمت حين لا نملك قدرة لتعبير عن الألم
فتلتوي قلوبنا مكانها تقتلنا كل خفقة كل شهقة
لا حيلة لنا إلا الصمت ......
سيد الأبجدية الأستاذ كمال عميرة دائما تجعلنا نقف أمام أحرفك