شكرا لك أيتها الراقية الأستاذة / ريــــم الحـربـــي
ومن دواعي البهجة والرضا والسعادة والسرور
أن تحظى هذه القطوف بإهتمام مثقفي المنتدى ونشطائه
وللحقيقة فإن ما يجعلنا نتمهّل في الإسترسال
هو قوة الإقبال على القرأة. فمتى إطّلع على
الموضوع العدد الكافي من القرّاء،
جددنا قطوفا روحانية دانية بعون الله
شرّفتينا ابنتي الفاضلة
فأرجو أن تتقبّلي:
تحيّاتي
أمنياتي
شكري
وتقديري.