ف
فكرة رائعة، وقصة زاهية بجماليات التعبير وحسن سبك الالفاظ، ومتانة اللغة، شاعت فيها أنفاسك الطيبة، وفشت فيها قناعاتك الراقية، بأهمية المرأة، وحقوقها المطلقة، فما كانت المراة يوما ملك يمين لزوجها، إنما الحب والألفة، وأن تكون المراة سكنا للرجل، ليسكن إليها، فلا غنى له عنها، وإلا عاش ناقصا؛ حيث كانت المرأة بضعة من الرجل، عندما خلقت من ضلعه، ومعا يصنعان الحياة الهانئة السعيدة، دمت بخير ومودة.