طَبْعِ التّكبر، بَلا، يا ما عِثَرْتُوبَهْ
كِلّ البَشَرْ، ساكن العليا تَعايُوبَهْ
مقهورَ نا مِنْ غروره،ذايقِ الحُوبَهْ
صاحبْ تُواضُعْ وخَلّيتِهْ على عيني
ساكنْ فُوادي،هَلا بالغالي والزيني
دافقْ بِخيرهْ،في الملا، كنَهْ،فلَجْ عِيني
إبْليسِ طاغي ، وِمِتْكَبّرْ، مَلِهْ تُوبهْ
أم عمر، 22-5-2016م