اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة الفزارية
موقف طريف، برد من حرارة الموقف بندى الظرافة، فانساقت القلوب إليه وسكنت له الأرواح، ولا يخفى عليك أستاذي القدير أهمية الأسلوب الساخر في علاج ومدارسة الكثير من أدواء المجتمع، وهذا ما يعرف بأسلوب السخرية الاجتماعية التي تضفي على النص أجواء من المرح اللذيذ، وفقت أيها المبدع الأصيل.
|
أهلا وسهلا بكِ أخيّة أستاذة عائشة الفزاريّة
قيل في الأثر أو ربمّا هو حديث: روّحوا عن القلوب
ساعة بعد ساعة فإنها تكلّ، أو كما قيل
وأحببت أن اضفي لمسة مرح على مغامرات نصيب
لكنّني قليل ما أنجح، فالهدف محاربة السلبيات
والمواقف الواردة في النص قد تقترب من الواقع
أو ربّما كانت على تلك الصورة منذ عقود.
أشكرك يا أمُ عمر
حفظك الله واسعدك دائما وابدا
وتقبّلي تحيّاتي