مُصآفحة أُولىْ مُغطآة بـ عبق الحُبِ
والإمتنآنْ بشغفٍ وفَرح لـ لُقيآكُمْ
سَعيدةٌ وأَكثر لـ إنضمآمي لـ هَذا الكنز
البآذخ بِكُم وعظيم الشأن بِنُخبةٍ رآئعة
من كُتآب الأَبية عُمــــآنْ
عُذرًا لـ تَطفل الحَديث هُنآ..وَلَكُم مِن الود
حَتى تَنتهي الشَمسْ
عَظيم وِديْ