أذكر إني ..
جيت أحمل هالنجوم أنفاس
لعيون الأماني..
جيت أبنسجها قصايد
وأرسم أحلامى أغاني
ياااااااااااااااه
وللمكان قصة اخرى تحكي كل هذه التفاصيل المؤرقة حقاً
وهل للحلم أناجيلاً تتلئ بل هل لشرفة الغياب سوى الهروب
الى ناصية المنافي نعم المنافي فقط من أجل محاصرة الذات ليس الا.
،
،
ليت هذا الليل شارع
كم من الأمنيات تلك التي تجتر مخزون الحنين وتعبث بــ / دواخلنا العفوية
هي لحظات تتراقص على اللقاء،ويمتد بها سرب المطعونين الى عاقبة الجرح.
،
،
المكان اللي جمعنا
كان إحساس وسفر
المكان اللي جمعنا
كان حلمٍ ينتظر
اذاً هو المكان لا غير
إبراهيم واصل هذا المد نحو المحرومين من تلذذ جميل ما تكتب
أن من المرور من هذا المتصفح الاخضر يجعلنا نؤمن بأن هناك
أناساً رائعون.
إبراهيم الرواحي
،
،
أنت رائع