شكرا شكرا الغالية ( فاطمة )
آه من طريق الورد يا عزيزتي
حقيقة غلفتها بلغتي المتواضعة لتسبح في بحر الخيال
إنها الحقيقة يا ( فاطمة )
ما زالت ذاكرتي تنزف بحقائق الحزن مغلفة بالأمل
هناك يا (فاطمة) فيضان داخلي يتقاذفني ككرة في ملعب أطفال
فيضان فاض بعد رحلة مع الفرح مع الحزن مع المرض مع السعادة
ولكن يبقى للحياة فيضانها الجميل ..
شكرا لمشاعرك الصادقة
تقبلي ودي
|