[الاعلامي هلال الهلالي]

وعليكم السلام اخي ابراهيم الرواحي..
يسعدني هذا الحوار وعسى أن أكون ضيفا خفيفا على الجميع،بدايتة الذي اوصلني إلى ناقل الصوت (الميكرفون) هو المسرح فأذكر اني كنت اسجل مؤثرات صوتية لمسرحية (السفينة لا تزل واقفة) في عام 1987م والتي كانت اولى المسرحيات التي شاركنا فيها في مسابقة دول مجلس التعاون الخليجي والمخرج الدكتور/عبد الكريم جواد وهو صاحب فضل علي في مراحل تعلقي بهذا الفن الكبير وهو المسرح وقد سجلت تلك المؤثرات بالإذاعة حينها اكتشفت أن هناك مسرحا آخر ينتظرني وهو المسرح الإذاعي والذي اكسبني الكثير من المهارات الإعلامية هذا بدوره يرجع الى اساتذتي ومسؤولي الإعلام وجميع القائمين عليه الذين فتحوا لي الفرصة والتعلق برحاب الاعلام الذي اعشقه كثيرا،اما الشعر فكان ارتباطي به عن طريق الصدفة فلم اكن اتوقع أن استفيض ببعض المشاعر التي خرجت مني بأحاسيس شاعره وهنا اقول انني شويعر او حتى شعرور مع احترامي وتقديري لجميع الشعراء.