مُجاراة لِـ قصيدة آلشاعرة [ الوداد ] : " وراح العيد يا يمّه " .. ،،
قبل سنتين او سنة و نص
أبي مرة يمر العيد و لا يرحــل كذا عابر !!
أبي عيدي شراة النجمْ يتلامع على حلمي
أبي و أطلب و أتمنى ، و لكن حلمي متناثر
بقايا كل آمالي غدت جرحٍ نزف مدمـــي ،،
وانا في نص أحزانــي ،، و هو في عالمٍ آخر
و قلبي نادى باسمه ،، وهو ناسي شنو اسمي
قريت ابيات شعركْ والخفوق لْــ عالمه سافر ..
وانا مدري أردّه كيف و أصحى كيف من وهمي =(
طلبتك يالوداد ،،، اشلونْ بحجز تذكرة باكـــر ؟
وانا مدري اذا يسكن في قلبي او فـي دمّي