يَا سَيدي-
لمْ يَبقَ في الفجْر المُقدَّسِ
غيرُ ضلعٍ وَاحدٍ
يَلدُ الحُكاياتِ العَقيمَةَ
يَسْكبُ الملحَ انتحَاراً عِندَمَا تغفو النجُومْ
حَتى مَتى؟
وَحْشٌ يُبَعْثر مَا تبَقى مِن بَيَاضٍ
يَقطعُ الأرْحَامَ
يَصْلبُ كلَّ أجْسَادِ النُّبوَّةِ
يَسْحَقُ الأشلاءَ
لا أدْري لمَاذا؟
هَلْ لأنَّ الوَحْيَ يَسْكنُ في فضَائهم النقيّ
أم هَلْ لأنَّ الضَّوءَ بَعْض صَفائهمْ
___________________________
أوجعتني يا هذا ...
منتظر الموسومي..
رغم الوجع
ذاك
ورغم الالم الذي اعتصر قلبي ...
كنت رائع ..بل الروعه نفسهااااا...
سلمت سيدي سلمت ..