يــامـهــجــة الـعـشـاق ويــن الـقى خبرها
عــيّــيت مـــن مــابــي وأهــوال الـغراما
وم اللـي جــرى للــنـفس هي ملت صبرها
كــن الــدقــايــق فــالــزمــن تسعين عاما
سلمت أبوحمد وأخيراً جئت بالجديد
صح السانك قصيده راقيه بمعنى الكلمه
ماعليك زود أجدت وصف المعاناه
فأبحرت في لجوج الشوق باحثاً عن متنفس
تسلم أخي وبارك الله فيك