"منذ أن غادر إلى رحلته الأبدية.. لم يعد هناك من يحبني..
ولم أستطيع الخروج معهم ولا
النظر في وجوههم خوفا من سقوط دمعي..
ولا حتى الحديث معهم ففي قلبي حشرجة بكاء صامت..
أصبحت أحلامي صغيرة لم تتعد حدود غرفتي..
كم هي جميل هذه الفضاءات وهذا البوح الراقئ
أسعدني المرور هنا أختي شيماء ...
ووقفت أتأمل ....