وكأنني كنت بجانبها أراقبها معك...ومع**إبليس**
أولا تحفة لا تعوض ولا تقدر بثمن
ما أتحفته هنا أخي ...تصفيق حاار ولي أن أقول من نظر لمصيبة غيره ....هانت عليه مصيبته......فعلا قد تكون هذه الفتاة مجرد مثال لملايين بل بلايين الفتيات .....
فتيات ظنن أنهن يتحلين بالأمل والإيمان والقوة ....ليتفاجأن بيوم يفقدن فيه جميع المشاعر المقدسة ....هذه ضريبة من يبحث عن العاطفة والحب ....في زمن الإنكسار في زمن لبست فيه الكراهية ثوبا مهذبا ...
وتقبل مروري أيها الراقي
__________________
(أينما وجد الحب ..وجدت الحياة)
غاندي
(لماذا لا نثبت لهم أنهم مخطئون؟)
سيدني بواتييه--أول أفريقي أمريكي يحصل على جائزة الأوسكار
|