شكرا أخ هيثم على هذه المشاهد المؤثره
أبدعت حقا في قولك
سبعةٌ من أطفالي , ذهبوا ولم يعودوا
وأنا أم ٌ بصرها ,
لايصل لأبعد من ثديها
سبعة ٌ من أطفالي
كانوا يقضمون الحصى
ثم تركوا شبح أمراة
تصارع حرارة أيلول وحدها
سبعة ٌ من أطفالي
كانوا كالأقمار
والفحم يسكن مقلاتهم
والنجوم تهتدي بهم في سيرها
تحياتي لك
بنت دبا
|