الماضي يتراءى أمام عينيه .. يتشدق باللحظات التي طافت .. لحظات الأمس البعيد ، وأطفال الحي يلعبون ببراءتهم في المكان والعيون التي في طرفها وجع الدنيا وعلى خديه مشرط الزمن يعود بضحك الطفولة إلى مراتع الأمس .
دنيا لا تقف عند حد معين وزمن لا يتوقف هو الآخر عن السير إلى الأمام ويبقى العمر خطوات تؤول أو تقود إلى العدم .
أولي النهى ...............
نص جميل أشكرك عليه .