اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الطويل
الماضي يتراءى أمام عينيه .. يتشدق باللحظات التي طافت .. لحظات الأمس البعيد ، وأطفال الحي يلعبون ببراءتهم في المكان والعيون التي في طرفها وجع الدنيا وعلى خديه مشرط الزمن يعود بضحك الطفولة إلى مراتع الأمس .
دنيا لا تقف عند حد معين وزمن لا يتوقف هو الآخر عن السير إلى الأمام ويبقى العمر خطوات تؤول أو تقود إلى العدم .
أولي النهى ...............
نص جميل أشكرك عليه .
|
مشرفنا الجميل
كم هي جميل زيارتك هنا بين هذه الكلمات المتواضعة ..
وقد زادها جمالا حضورك المميز .. وإطلالتك الرائع ..
وهذه هي بصمتك التي وضعتها في صفحتي ..
أخي العزيز
شكرا من الاعماق