الموضوع: خطيئة وذنب
عرض مشاركة واحدة
  #18  
قديم 31-08-2010, 01:49 AM
الصورة الرمزية محمد الطويل
محمد الطويل محمد الطويل غير متواجد حالياً
عضو مجلس ادارة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
المشاركات: 2,036

اوسمتي

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل فكر مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

قد يبدواإحساسي -أمام إبداع النص- بارداً حينما أعلق بأن:

الحب فطرة خلقها الله فينا
والحب لا يرادف الخطيئة والذنب

ولكن ما هو أسلوب حبنا في الحياة؟ كيف نبرمج حبنا للطرف الآخر دون ذنب؟؟

أعزائي الرب أنعم علينا بنعمة لذيذة رائعة ولكننا نحن كيف تعاملنا معها؟؟

أسألتي رد فعل حيث الشخصية التي بلسانها تزاولها أحلام تنذرها بالذنب!! وكلنا نعرف لكم تضعف
النفس عند طيف الحبيب، فما بال و بال

أحرفك صدقاً قد رحلت بنا في رحلة ألم حيث الحب، والذنب، والنبض والأرتباك،
حيث الصراخ بأن أبتعد وارحل ... وحيث المسافة القصوى التي نتركها خلفنا، و التي من المؤلم
لو ألتفتنا إلى ورائنا لوجدناها.. ولكن لا أدري عن نصك المفقود؟؟ هل ستلتفت؟؟ هل سيظل الذنب ذنب، أم تمضي
والجرح مضاعفاً...؟

أقول في النهاية:
يا أبن أمٍ لم تنجبه "عش في السعادة والوسطية، عش حيث الضمير وابتسم"

وأعذرني،، تحياتي.


أمل ............. أرحب بك وبردك الأنيق .

نعم كما قيل ( الحب في الأرض بعض من تخيلنا
لو لم نجده عليها لاخترعناه .)

تختلف الأساليب في الحب في الحياة من شخص لآخر وهناك من يظن أن الحب استعباد وبعضهم من يظنه فرصة لتحقيق هدف ما ولكن نسوا قدسية الحب وجماليته وأنه روح التضحيات الحقيقية .

أنا أن نبرمج حبنا للطرف الآخر دون ذنب فذاك يعتمد على من يدرك ويفهم ويستوعب معنى الحب حينها سوف يسير إلى الدرب السوي حتى وإن خالطه بهض الأهواء .

الحب نعمة من الله وفطرة فينا لكننا أسأنا كثيراً في تفسير معناها .

النص المفقود سيظل مفقود لأنه ببساطة يبحث عن نفسه في كل حين .


أشكرك سيدتي كثيراً على هكذا حضور بهي .


لك ودي .
رد مع اقتباس