وغالب شوقي ضعفي وشد عزمي ما أجده من لذه العبادة وأنس القرب وجمال تلمس الرحمة في هذه الأيام المباركات
فكم من محروم سيحرم ومن سعيد سيزداد سعادة وهنا تقف القلوب وجلة ألاّ تكونن من المسعدين
غير رحمتك أرجو فأذقني بردها في الدنيا قبل الآخرة
وكتبته للتو : سمو الكعبي
|