و من هناك و خلف تلك الجدران و الحدود..
أتعلم كم أشتاق إليك.. تسافر و تترك لي بعض منك لأتنفسك..
و أنتظر طويلا لكن لا تعود.. و يحرقني الشوق إليك فاسافر أنا إليك..
لأعود محملة بالحزن فأنت مسافر أبعد مني بكثير.. و تلك البحار و المحيطات
سرقت منك ملامحك...
أخي العزيز حمد السيابي..
كلمات جميلة و لها عزف خاص بين أضلعي..
شكرا لهذا الجمال الذي أتحفتنا به..
كل الأحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|