يا صباح الخير يا أحمد ..
تصدق اليوم كنت أفكر فيك .. زميلتنا رحمة زوجها مريض وتريد تاخذ اجازة بس تقول عندها شغل كثير مطلوب منها ، عاد أنا قلتلها ما لك إلا أحمد ، هو بيخدمك بعيونه ..
بعينك والله!
مريض أو يريد يموت .. وأنا مالي! لا أكون خلفته ونسيته!
أو لا يكون من بقية أهلي!
تنظر إلي خديجة راعية الجمعية باستغراب ولسان حالها يقول:تو هذا مو فيه!!!
ما فيني شيء .. بس بعدي عني ها اللحظة .. ترى عفاريت الكون تتنطط قدامي الحين ..
__________________
أنا أكبر م السوالف لي يوشوشها الظلام !
اللهم إني أسألك رضاك والجنة،وأعوذ بك من سخطك والنار
|