اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى المعمري
العزيز/ نورس عُمان:
أيها الزاهد الضاج على ملذات الحياة، وكأنك هنا ترمي للبعيد حيث أنك بنيت لرغد الحياة جسرً ثم ما لبث أن حطمته بشيء من التشويش على الذات وعدم منحها ما تريد.
كان "للموت" لديك نظرة خاصة فقد ربطهُ بجنة الخلد، وهذا كان دليلً على يأسك من الحياة والتي احتوت على كل تلك المتناقضات، وجاء الموت بالبداية وكأنه النوم بحيث يكون الأرق هو ما كان يكتنف نفسك ويشغلها.
حاولت أن أجد لإبداعك قليلً من التفسير لكني ضعت بين تفاصيله فعذراً.
دمت بخير.
|
العزيز \ مصطفى ..
يبقى للبوح فلسفته الخاصه ..
وقد يكون الهروب من حال البشريه سبب في الاستعجال لرحلة الفقد ..
اسعدني بوحك سيدي