ليس وحدة الحزن هنا ولكن الألم والحنين والغربة والوجع الصاخب يرتممون بأحضان الدموع ليحكون لنا عن العشق وبيوت الطين المتناثرة عبر آهات ورزايا ...
كم كنا نعشق الغياب ... الحب ... الوجع ... الأحلام ... الهدايا ... البحر ولكن فاقت هذة القصيدة عشقنا المغلوب فينا ....
لنعود إلى هذا النص بعد حين وسنراء إن الوجع مازال طريا يحاكي سواليفنا عن هدايانا //
نص مفعم بكل ما هو مميز ومغاير وجديد ... يسقي الأحزان مراكب من الغربة والشوق
فاطمة .... قد طاولتي الغيم وكسرتي أمواج بحرك الغارق في شظايانا
لكي الأرض بما رحبت والسماء ستمطر لكي دعاوينا الصادقه لجمال هذا النص الراقي
ربي يحفظك من كل مكروة وعسى هداياك الجديدة جديدة وأحلامك آمال تتحقق والحب يكبر
تقبلي مروري المتواضع
نص يرقى للتثبيت فشكراً لهذا الإبداع
__________________
لا تلتفت للي يسولف عن الحب .... الحب أهله ما يجيبون طاريه
|