وابطيت.. لكن في البطى حكمة عجيبة رائعهْ
عقل الفتى في أربعين العمــــر قمه في النتاجْ
وابطيت.. لكن جيت.. قلبي كم يوسّع شارعهْ
حبي مدينه مشْرعه.. لا قفــــل فيها.. لا رتاجْ
أستاذي العزيز
علي بن خزام المعمري
القصيدة بأكملها رائعة جدا..
لكن هذه الأبيات بذات أعجبتني كثيرا بل خلقت شيئا ما داخلي..
و ليس غريب هذا الجمال يأتي من صاحب القلم الرائع الذي فعلا طال غيابه عن المنتدى
تقبل مروري هنا
أحترامي و تقدير لك..
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|