أستاذي علي ..
الحوادثُ أصبحت وباء بحد ذاته .. ينتشر بيننا ونحن في غفلةٍ من أمرنا ..
كم من الحافلات التي تتشبه لنا بالمجازر التي حقاً يبكي لها القلب دما ..
وكم وكم وكم .......
ولكن !!
هل نسميه إعجاز أم تقصيرٌ أم ماذا ؟؟؟
وماذا عسانا أن نقول ؟؟
سوى التضرع والإبتهال من الرحيم الحافظ أن يحفضنا جميعاً من كل شر ..
وأن يُصلح حال المتهورين الذي نسوا أن هذا البلد يرقى برقيهم .
العزيز النبيل علي بن خزام المعمري
بوركت وبورك قلمك الأصيل الفذ ..
تلميذك الخليل