بدايتها رحيل الشعر.. ورسالة شهم مجنون
يذوب الحبر عن سلمي.. ويعدمها مرور العام
كناية عشت واقعها ..واصورها على المضمون
رحيل الامس مايغني ..شعور الشاعر المقدام
يروض امسه الحاظر.. ويعطي شرحه المسجون
سلطان ....
أينما وجد النجاح وجد له الحساد ... بل وجدت الفتن
فتلك فنون يمتلكها ابشع الناس في صورة بشر لهم مشاعر ..
ولكنهم امراض فتاكه تحتاج الى بتر من عالمنا ..
وللاسف يعتقدون بأنهم محجوبون عن الاعين .. وانهم لازالوا في نظرنا الشرفاء
يتخبطون في القال والقيل لإجل هدف قذر في صدورهم...
ولن ينفع الترميم او الاسف لكسب رضانا او لتعديل صورهم ..فقد هدمت تصرفاتهم هيكلهم المحترم
تحيتي وتقديري سلطان السيفي
|