الجميل عمّار.. الحب والبرد صديقان حميمان
فقرب الحبيب دفأ و بُعده أقصوصة أخرى ترويها أيام الشتاء..
أعجبني مشهد الوحدة الذي ابتدأت به القصيدة :
البرد قرّب وأنا أترقّب أنفاسك
والريح تعصف على أحزان مندفنه
كان الإنتظار هنالك أيضا...
شكرا عى ما خطّته أناملك أخي عمار..
تقبل مروري المتواضع