اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة مهدي
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أوقفتني هذه الرسالة التي تحمل الكثير على عاتقها..
أستوقفني هذا المقطع..((..وأنت ِ أيضا ً أقفلت ِ أبوابا ً في غلقها الانتحارُ والانتحارُ حرام ، هل الحبُّ ينتهي قبل بدايته أم أنه يتغيرُ بتغير ِهذه الدنيا التي لا تعترف به ما لم يكنْ بهرجا ً وشكلا خلاَّبا ومذهبا ً لا يشترط فيه الصلاة المهم موافقة المذهب . )...!!
هنا كان أنتحار للأحلام و الآماني و كل شيء.. ليس الأنتحار فقط هو موت الشخص بل هو موت الأحلام و الأمنيات..
الحب هل ينتهي قبل أن يبدأ أم أن الحب يتغير بتغيرنا...!؟؟ الحب هو الحب لا يتغير و لكن تلك النفوس هي من تتغير..الحب لا يهمه أي شكل من أشكال البهرجة و الماديات بل على العكس الحب هو للأرواح للماديات...
للآسف النظرة القاصرة في الأختلاف المذهبي وغيره ( الحب.. لا يفرق بين المذاهب ولا الجنسيات الحب لا يشبه شيء ) لكن هم الناس..
أستاذي و أخي العزيز
جاسم القرطوبي ..
أسمح لي لهذا التطفل و الثرثرة هنا.. لكن الموضوع فعلا لمس شيئا من واقعنا الغريب..
و قد أوقفني كثيرا على أعتابه.. فسمح لي.. و تقبل مروري من هنا..
دمت بألف خير
|
قرأتيها ككتابتي لها
خذي من الود من شئت
__________________
أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا
حَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا بقلمي
ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية
https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g
|