عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 14-01-2011, 11:09 AM
الصورة الرمزية جاسم القرطوبي
جاسم القرطوبي جاسم القرطوبي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
الدولة: صحم-مقاعسة
المشاركات: 830

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى جاسم القرطوبي إرسال رسالة عبر Skype إلى جاسم القرطوبي
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة مهدي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أوقفتني هذه الرسالة التي تحمل الكثير على عاتقها..
أستوقفني هذا المقطع..((..وأنت ِ أيضا ً أقفلت ِ أبوابا ً في غلقها الانتحارُ والانتحارُ حرام ، هل الحبُّ ينتهي قبل بدايته أم أنه يتغيرُ بتغير ِهذه الدنيا التي لا تعترف به ما لم يكنْ بهرجا ً وشكلا خلاَّبا ومذهبا ً لا يشترط فيه الصلاة المهم موافقة المذهب . )...!!

هنا كان أنتحار للأحلام و الآماني و كل شيء.. ليس الأنتحار فقط هو موت الشخص بل هو موت الأحلام و الأمنيات..
الحب هل ينتهي قبل أن يبدأ أم أن الحب يتغير بتغيرنا...!؟؟ الحب هو الحب لا يتغير و لكن تلك النفوس هي من تتغير..الحب لا يهمه أي شكل من أشكال البهرجة و الماديات بل على العكس الحب هو للأرواح للماديات...
للآسف النظرة القاصرة في الأختلاف المذهبي وغيره ( الحب.. لا يفرق بين المذاهب ولا الجنسيات الحب لا يشبه شيء ) لكن هم الناس..

أستاذي و أخي العزيز
جاسم القرطوبي ..
أسمح لي لهذا التطفل و الثرثرة هنا.. لكن الموضوع فعلا لمس شيئا من واقعنا الغريب..
و قد أوقفني كثيرا على أعتابه.. فسمح لي.. و تقبل مروري من هنا..

دمت بألف خير
قرأتيها ككتابتي لها

خذي من الود من شئت
__________________
أَكَاد عَنِّي بِشِعْرِي أَخْتَفِي عَجَبا = وَكَانَ قَمَع ُشُعَوُري مِنْهُمُ الْطَّرَبَا
حَسْبِي إِلَهِي وَدِيْنِي وَالْنَّبِيُّ هُنَا = وَفِي غَد نَنْشِرُ الْمَحْفُوْظَ وَالْكُتُبَا
بقلمي


ضياء القوافي من كلماتي وأداء الإذاعي أ.هلال الهلالي وأ.الهشامية

https://www.youtube.com/watch?v=Xjq3TOS5O8g
رد مع اقتباس