الاخ الطيب فيصل
هؤلاء .. سيراً لا انتهاءَ لَه .. الرّاحلون دومًا إلـى هناك .. أنا .. أرهَقتنـي أمنِياتي .. هُم وقوفا بــها .. جَـميعًا .. لا تُغادِرُ النفوسُ سجونــها حتى يَـحُزَّها القيدُ حزًّا عَمــــــــــيقا ..
الراحلون سيرا إلي هناك ............
أنا سبق لي أن أطلعت على تجربة الدكتور عبدالعزيز الفارسي وقرات له ديوان مسامير
حيث كانت نصوصه نفس تجربتك يا فيصل ديون كامل كانت كل قصه عباره عن سطرين
أو ثلاثه أسطر فقط
وذالك ناتج عن تجربه أن القصه لوحه فنيه لا تحتمل الالوان دائما
تقبل مروري.
|