داود السريري ..... الكاتب الأنيق .
أنظر إلى عجلة الزمن دارت برحاها علينا وتهنا بين مسارب الزمن ذاته وبين ردهات ذاتنا حتى ظننا أننا لن نلتقي ولن تأتي بنا الأيام ، لكنها الأقدار تخبئ خلف ستائر الأيام ما لانعلمه وها نحن نلتقي من جديد على مائدة الإبداع كي ننهل من هذا الجمال وطهر الإبداع .
كعادتك متميز في فكرك .. متميز في طرحك وتنظر للكون على أنه مختلف تماماً عما نراه حتى أنك تسطره بين كلماتك بأريحية تامة .
سرني أنك هنا .
دمت بخير .