مختار
وغياهيب النفس ،تحاصرني روائع حرصك التي قيدتها شهامتك في موثقي ، أهون بها على الذات التي تعشقك ، و أزين بها منعطفات الظن كلما هم اليأس بها ....على صفيح الانتظار يبني الوجد معراجا لاختراق سماوات أسطورتنا ، و من علاه أرقب زواجل حرفك ، و أغتسل ببواسق كلماتك ...
هنا
تقطر جملااااااااااااااا
اخر.......................
|