مازلتُ أبحثُ في دنيايَ عن حُلُمٍ
أرقى بهِ سدرةً معراجُها الأملُ
آهاتُ مشتاقةٍ بالرُّوحِ أعزفُها
يموجُ فيها ضياءٌ بالرؤى ثمِلُ
الأخت الفاضله زاهية بنت البحر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلاً بعودتكِ إلى السلطنة الأدبية
نبض رائع جداً وحس مرههف
لاهنتي أخيّه على هذه الأبيات
ننتظر جديدك بكل شوق