أختي الكريمة أسيرة البدر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الحقيقة قرأت الحوار هنا في " سوالف ليل " ومن ثم توجهت باحثاً عن خواطركِ
وما أن بدأت في قراءة الأولى وحتى أن إنتهيت منها رقصت مقلتي باحثه عن معرفكِ
بيت المعرفات يبحث عن خاطرة أخرى، بالفعل هن آسرات للفكر والذات...
رأيت أن الحزن لبث في حنايا أسيرة البدر والدمع هي القصة ما قبل النوم حتى تغفـى
أسيرة البدر...
بين الشوق والحنان حتى أوان الفرح لا مجال لفراق الحزن وكأنه المخلص الوفي لكِ
سؤال إلى متى سيظل هكذا حال أسيرة البدر!؟
إحترامي لكِ سيدتي
__________________
لحظة من فضلك
أترك بعض الأخطاء في كتاباتك
لكي ترضي جميع الذائقات
|