جئت متأخرا ولكن ربما هذا من حسن حظي
لأرى كيف هم أخوتي كانوا مع هذه الهمسات الجميلة
وهذا النبع الصافي فرأيتهم قد سبقوني في الإرتواء منه
كما رأيت أقلامهم قد صدحت بما يستحق من الثناء
مريم العلوي:
بوح جميل عانق أرواح لطالما حنّت وتاقت لمثله
فمن القلب شكرا جزيلا على هذا الطرح الجميل
|